احباب الله
اهلا
وسهلا بك
عزيزي الزائر
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
احباب الله
اهلا
وسهلا بك
عزيزي الزائر
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
احباب الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احباب الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
افتح الصفحة كاملة 1330855274171
افتح الصفحة كاملة 1330855399361
افتح الصفحة كاملة 1330855488981
افتح الصفحة كاملة 1330855157501
افتح الصفحة كاملة 1330948977172
افتح الصفحة كاملة 1331292808372
افتح الصفحة كاملة XLf58290

 

 افتح الصفحة كاملة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 311
نقاط : 880
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/02/2012
العمر : 56

افتح الصفحة كاملة Empty
24022012
مُساهمةافتح الصفحة كاملة

افتح الصفحة كاملة 41744_1199350111_330793451_n


افتح الصفحة كاملة 401300_232395136850895_114541171969626_477391_313105864_n

مولد الحبيب المصطفى وانتشار أنواره في الأقطار - عامر اليمن السعيد ======= إن من بشريات مولد النبي صلى الله عليه وسلم ان الله تعالى نشر نسمات هذه الرحمات الذي قال عنها في كتابه العزيز " إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ " الاعراف – 56 وقال عنها في اية أخرى " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَا...لَمِينَ " وقال الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم " إنما أنا رحمة مهداة " رواه الدارمي في سننه ، فلما أنتشرت سحائب الرحمات في سائر الاقطار والبلاد استقبلها أهل الفرس فكان أسبقهم وسيدهم سيدنا سلمان الفارسي رضي الله عنه واستقبلها أهل الروم فكان أسبقهم وسيدهم سيدنا صهيب الرومي رضي الله عنه واستقبلها أهل الحبشة فكان أسبقهم وسيدهم سيدنا بلال بن رباح رضي الله عنه واستقبلها اهل اليمن فكان أسبقهم وسيدهم قيل هو سيدنا أويس ابن عامر القرني الذي خرج له المنشور ببلوغ الوطر بقول المصطفى وسيد البشر لثاني الخلفاء سيدنا عمر ابن الخطاب إذا رأيت أويس القرني فسلم عليه واطلب منه أن يستغفر لك فإنه يشفع في مثل ربيعة ومضر ، وقيل أن اول السابقين من أهل اليمن هو عامر اليمن الذي هبت عليه نسائم الرحمات فكان من السابقين الى محبة سيد العالمين صلى الله عليه وسلم في الاولين والاخرين ، ويروي لنا قصته الامام ابن حجر الهيثمي فيقول " كان لعامر صنما من الاصنام وكانت له بنت مبتلية بالقولنج والجذام ، وكانت مقعدة فلا تستطيع النهوض والقيام ، وكان عامر ينصب الصنم ويضع اأبنته أمامه ويقول هذه ابنتي سقيمة فداوها وإن كان عندك شفاء فاشفها من بلائها عافها وأقام على ذلك سنين كثيرة وهو يطلب من الصنم حاجته فلم لم يقضها له ، فلما هبت نسمات العنايات بالتوفيق والهدايات قال عامر لزوجته إلى متى نعبد هذا الحجر الاصم الابكم الذي لا ينطق ولا يتكلم وما اظن أننا على دين أقوام ، قالت له زوجته اسلك بنا سبيلا عسى أن نرى إلى الحق دليلا فلا بد لهذه المشارق والمغارب من إله واحد خالق – قال فبينما هما على سطح دارهما إذ شاهدا نورا قد طبق الافاق وملأ الوجود بالضياء والإشراق ، ثم كشف الله عن أبصارهما من بعد ظلمتهما ليتنبها من نوم غفلتهما فرأيا الملائكة قد اصطفت وبالبيت قد حفت ورأيا الجبال ساجدة والأرض هامدة والأشجار قد تمايلت ، والأفراح قد تكاملت وسمعا مناديا ينادي ، قد ولد النبي الهادي ، ثم نظر الى الصنم بالنظر فرأياه منكوسا وقد علته الذلة ووافت عليه العكوسا ، قال عامر لزوجته ما الخبر ، قالت انظر إلى الصنم بالنظر فسمعاه يقول ألا وإن النبأ العظيم قد ظهر – وولد من شرف الكون وأفتخر – وهو النبي المنتظر الذي يخاطبه الشجر والحجر وينشق له القمر – وهو سيد ربيعة ومضر ، فقال لزوجته أتسمعين ما يقول هذا الحجر ، فقالت اسأله ما اسم هذا المولود الذي نور الله به الوجود – وشرف به الاباء والجدود فقال أيها الهاتف المورود – المتكلم على لسان هذا الحجر الجلمود الذي نطق في هذا اليوم الموعود ما اسم هذا المولوج ، فقال اسمه محمد المصطفى ابن زمزم والصفا ، أرضه تهامة ، بين كتفيه علامة ، إذا مشي تظلله غمامة ، صلى الله عليه وسلم إلى يوم القيامة ، ثم قال عامر لزوجته اخرجي بنا في طلبه لنهتدي إلى الحق بسببه ، وكانت ابنته السقيمة في أسفل الدار مطروحة مقيمة ، فلم يشعر بها إلا وهي على على السطح قائمة فقال لها أبوها ، يا ابنتي أين ألمك الذي كنت تجديه وأين سهرك الذي كنت تواصليه ، فقالت يا أبت بينما أنا نائمة في طيب أحلامي إذ رأيت نورا أمامي وشخصا قد اتاني فقلت ما هذا النور الذي أراه والشخص الذي أشرق علي نور سناه ، فقيل لها هذا نور ولد عدنان الذى تعطرت به الكوان ، فقلت أخبرني عن اسمه الممجد ، فقال اسمه أحمد ومحمد يرحم العاني ويعفو عن الجاني ، فقلت وما دينه ، فقال حنفي رباني ، فقلت ما اسم نسبه ، فقال قريشي عدناني ، فقلت لمن يعبد ، قال للمهيمن الصمداني ، فقلت وما أنت ، فقال أنا ملك من الملائكة الذين شرفوا بجماله النوراني ، فقلت أم تنظر إلى ما أنا فيه من الألم وانت تراني ، فقال توسلي به فقد قال ربه القديم الداني ، قد أودعت فيه سري وبرهاني ، لأفرجن به عمن دعاني ، ولأشفعنه يوم القيامة فيمن عصاني ، فمددت يدي وبناني ودعوت الله من خالص جناني ، ثم مررت بيدي على وجهى وأبداني فاستيقظت وانا صحيحة قوية كما تراني ، قال عامر لزوجته إن لهذا المولود سرا وبرهانا ، ولقد رأينا من آياته عجبا فلأقطعن في محبته أودية وربا ،/ فساروا مجدين ولمكة قاصدين ، إلى أن وصلوا إليها وقدموا عليها فسألوا عن دار امه السيدة آمنه عليها السلام وطرقوا عليها الباب ، فبادرت بالجواب ، فقالوا لها أرينا جمال هذا المولود ، الذي نور الله به الوجود وشرف به الاباء والجدود ، فقالت لن أخرجه لكم فإني أخاف عليه من اليهود ، فقالوا نحن قد فارقنا في حبه أوطاننا وتركنا ديننا وأدياننا لنرى جمال هذا الحبيب الذي من قصده لا يخيب ، فقالت إن كان ولا بد لكم من رؤياه فأمهلوا واصروا على ساعة ولا تعجلوا ، ثم إنها غابت ساعة وقالت لهم ادخلوا في البيت الذي فيه النبي المكرم والرسول المعظم صلى الله عليه وسلم ، فلما رأوا انوار الحبيب ذهلوا وهللوا وكبروا ثم كشفوا عن وجهه الغطاء فاشرق نور ضيائه إلى السماء وطلع عمود من نور وجهه إلى السماء فصاحوا وشهقوا وكادوا ان يزهقوا ، ثم قبلوا أقدامه وانكبوا عليه وأسلموا على يديه صلى الله عليه وسلم ما ترضى مرض عن صاحبيه وختنيه ، ثم قالت لهم السيدة آمنة عليها السلام أسرعوا الخروج فإن جده عبدالمطلب قلدني المانة أن أخفيه عن أعين الناس واكتم شأنه ، فخرجوا من عند الحبيب وفي قلوبهم نار ولهيب ، ثم وضع عامر يده على قلبه وقد غاب عن عقله ولبه ثم صاح وقال ردوني إلى بيت آمنة واسألوها ان تريني جماله ثانيا فرجعوا إلى بيت السيدة آمنة عليها السلام فدخلوا ، فلما رآه بادر إليه وانكب على قدميه ثم شهق شهقة ومات من وقته فعجل الله بروحه الى الجنة ، فو الله هذه أحوال المحبين والعاشقين ، وهذه صفات الصادقين وصدق وصفهم في قول الامام فخرالدين فالله قد خلق العباد بحكمة .... جعلت غرائب خلقه أصنافا فمن الخلائق مؤمنون سليقة .... جبلوا على توحيده إلطافا هم عصبة قد أرقتهم نظرة .... وعن المضاجع جمعهم يتجافى ======== ابراهيم جعفر ------ نقلا عن موقع المجلة الرابط :- http://www.almagalla.info/2011/apr7.htm




افتح الصفحة كاملة 8a7e9010




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amjad.forummaroc.net
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

افتح الصفحة كاملة :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

افتح الصفحة كاملة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» افتح الصفحة كاملة
» افتح الصفحة كاملة
» افتح الصفحة كاملة
» افتح الصفحة كاملة
» افتح الصفحة كاملة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احباب الله :: مدونات احباب الله :: مع سيدي رشيد الوكيلي.-
انتقل الى: